أعلنت شركة إنتل ضمن جهودها لتحسين المبتكرات المرتكزة على المعالج Intel® Atom™ للوصول إلى مزيد من قطاعات السوق، عن أربع إصدارات من المعالجات، ومركزين جديدين للتحكم بالنظام، ضمن خط منتجات قسم الأعمال "المضمنة" التي تنتجها الشركة.
تشمل المنتجات الجديدة لسلسلة المعالجات Intel® Atom™ processor Z5xx series الأجهزة الحرارية الصناعية والمكونات الصغيرة الملائمة لأجهزة المعلومات والترفيه الخاصة بالمركبات وهواتف الوسائط والتقنيات المرتبطة بالبيئة وغيرها من التطبيقات ذات الإمكانات الصناعية.
يرجع الفضل إلى المعالج إنتل أتوم ذو الاستهلاك المنخفض للطاقة في معظم النمو الذي حققته شركة إنتل في العديد من القطاعات الجديدة المرتبطة بالحوسبة في السوق، وهو ينتقل بمعمارية إنتل ذات الشعبية الواسعة إلى الصناعات التي تستخدم الحوسبة المضمنة، مثل خدمات المعلومات والترفيه في المركبات (IVI)، والتحكم الصناعي ، وهواتف الوسائط. وتتيح هذه المنتجات أيضاً تقديم المزيد من الابتكارات في قطاعات السوق المختلفة، من خلال تحقيق تقدم في الرسومات ثنائية وثلاثية الأبعاد وتسريع الفيديو ودعم تعدد أنظمة التشغيل، بما فيها إصدارات كثيرة من ويندوز ولينكس.
قال الدكتور خالد العمراوي، مدير عام إنتل في مصر وبلدان شرق المتوسط وشمال إفريقيا: "بإضافة هذه المنتجات الجديدة يمكننا أن نوفر مزايا معالجات إنتل في تطبيقات وأجهزة جديدة، ولفئة جديدة من الزبائن الذين يقومون بتطوير المنتجات المستخدمة في البيئات الحرارية غير القابلة للتحكم، مع التركيز على الاستهلاك المنخفض للطاقة. وسيكون لتلبية احتياجات بيئات الحوسبة المضمنة والقطاعات الجديدة من السوق دور كبير في تسهيل الاتصال والتواصل وتوفير الوظائف المطلوبة في هذه التطبيقات، مع توقع نمو عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت المضمنة ليصل إلى 15 مليار جهاز بحلول العام 2015"، في إشارة من العمراوى إلى تقرير جون غانتز الصادر عن مؤسسة IDC لأبحاث الأسواق في يناير الماضي بعنوان "الإنترنت المضمنة: المنهج والنتائج".
يعد المعالج إنتل أتوم أصغر معالجات الشركة المبنية باستخدام الترانزستورات الأصغر والأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة في العالم. ويركز قسم الحوسبة المضمنة في إنتل -والذي مضى على تأسيسه 30 عاماً- على الآلات والأجهزة والمعدات المجهزة بقدرات الحوسبة والإنترنت ولا تنتمي إلى فئة الحواسيب المكتبية أو المحمولة أو الخوادم التقليدية. وتقدم إنتل دورة حياة ممتدة تبلغ 7 سنوات في المجالات التي تتطلب دورات تجديد طويلة للمنتجات، مثل خدمات المعلومات والترفيه في المركبات (IVI).
قال كريغ باريبولت، مدير إدارة المنتجات في وحدة أعمال السيارات لدى مايكروسوفت: "تشتهر إنتل بقدرتها على الابتكار، ويسرنا أن نراهم يبدؤون بإنتاج معالجات إنتل أتوم الجديدة ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة والتي تستهدف الأنظمة المستخدمة في المركبات. وستوفر معالجات إنتل أتوم ومنصة برمجيات مايكروسوفت أوتو إمكانات التوسع المناسبة لعصر جديد من الحلول المتقدمة للمركبات".
وبالإضافة إلى التطبيقات المستخدمة في السيارات، تستهدف سلسلة المعالجات Intel Atom Z5xx أيضاً الفئة الناشئة من أجهزة الاتصالات المرتكزة إلى الإنترنت والتي تدعوها إنتل "هواتف الوسائط". ويعتبر حجم المعالج واستهلاكه للطاقة في السلسلة Intel Atom Z5xx مثالياً لهواتف الوسائط، التي تقدم خدمات الاتصال عبر بروتوكول الإنترنت ووصولاً سهلاً بلمسة واحدة للتطبيقات الشائعة في نمط الحياة العصري، مثل البريد الإلكتروني والرسائل النصية ومعلومات المناخ ويوتيوب والأبراج ومجموعات الصور الرقمية.
للعمل على تسريع هذه الفئة الناشئة من الأجهزة، قدمت إنتل اليوم تصميماً مرجعياً لهاتف الوسائط من إنتل سيسهل تطوير الحلول العتادية في الأسواق. وتشمل منصة تطوير العتاد حزماً برمجية مبسطة ومجربة.
تقدم إنتل مجموعة واسعة من رقاقات السليكون والتقنيات والمكونات والأدوات المضمنة التي تمكن المؤسسات من تلبية أقسى متطلبات المنصات ومواعيد التطوير التنافسية. وتوفر المعالجات المرتكزة إلى معمارية إنتل أداء مطوراً فاعلاً في استهلاك الطاقة ضمن قيود الطاقة والمكان المفروضة والشائعة في التطبيقات المضمنة.
تشمل المنتجات الجديدة لسلسلة المعالجات Intel® Atom™ processor Z5xx series الأجهزة الحرارية الصناعية والمكونات الصغيرة الملائمة لأجهزة المعلومات والترفيه الخاصة بالمركبات وهواتف الوسائط والتقنيات المرتبطة بالبيئة وغيرها من التطبيقات ذات الإمكانات الصناعية.
يرجع الفضل إلى المعالج إنتل أتوم ذو الاستهلاك المنخفض للطاقة في معظم النمو الذي حققته شركة إنتل في العديد من القطاعات الجديدة المرتبطة بالحوسبة في السوق، وهو ينتقل بمعمارية إنتل ذات الشعبية الواسعة إلى الصناعات التي تستخدم الحوسبة المضمنة، مثل خدمات المعلومات والترفيه في المركبات (IVI)، والتحكم الصناعي ، وهواتف الوسائط. وتتيح هذه المنتجات أيضاً تقديم المزيد من الابتكارات في قطاعات السوق المختلفة، من خلال تحقيق تقدم في الرسومات ثنائية وثلاثية الأبعاد وتسريع الفيديو ودعم تعدد أنظمة التشغيل، بما فيها إصدارات كثيرة من ويندوز ولينكس.
قال الدكتور خالد العمراوي، مدير عام إنتل في مصر وبلدان شرق المتوسط وشمال إفريقيا: "بإضافة هذه المنتجات الجديدة يمكننا أن نوفر مزايا معالجات إنتل في تطبيقات وأجهزة جديدة، ولفئة جديدة من الزبائن الذين يقومون بتطوير المنتجات المستخدمة في البيئات الحرارية غير القابلة للتحكم، مع التركيز على الاستهلاك المنخفض للطاقة. وسيكون لتلبية احتياجات بيئات الحوسبة المضمنة والقطاعات الجديدة من السوق دور كبير في تسهيل الاتصال والتواصل وتوفير الوظائف المطلوبة في هذه التطبيقات، مع توقع نمو عدد الأجهزة المتصلة بالإنترنت المضمنة ليصل إلى 15 مليار جهاز بحلول العام 2015"، في إشارة من العمراوى إلى تقرير جون غانتز الصادر عن مؤسسة IDC لأبحاث الأسواق في يناير الماضي بعنوان "الإنترنت المضمنة: المنهج والنتائج".
يعد المعالج إنتل أتوم أصغر معالجات الشركة المبنية باستخدام الترانزستورات الأصغر والأكثر كفاءة في استهلاك الطاقة في العالم. ويركز قسم الحوسبة المضمنة في إنتل -والذي مضى على تأسيسه 30 عاماً- على الآلات والأجهزة والمعدات المجهزة بقدرات الحوسبة والإنترنت ولا تنتمي إلى فئة الحواسيب المكتبية أو المحمولة أو الخوادم التقليدية. وتقدم إنتل دورة حياة ممتدة تبلغ 7 سنوات في المجالات التي تتطلب دورات تجديد طويلة للمنتجات، مثل خدمات المعلومات والترفيه في المركبات (IVI).
قال كريغ باريبولت، مدير إدارة المنتجات في وحدة أعمال السيارات لدى مايكروسوفت: "تشتهر إنتل بقدرتها على الابتكار، ويسرنا أن نراهم يبدؤون بإنتاج معالجات إنتل أتوم الجديدة ذات الاستهلاك المنخفض للطاقة والتي تستهدف الأنظمة المستخدمة في المركبات. وستوفر معالجات إنتل أتوم ومنصة برمجيات مايكروسوفت أوتو إمكانات التوسع المناسبة لعصر جديد من الحلول المتقدمة للمركبات".
وبالإضافة إلى التطبيقات المستخدمة في السيارات، تستهدف سلسلة المعالجات Intel Atom Z5xx أيضاً الفئة الناشئة من أجهزة الاتصالات المرتكزة إلى الإنترنت والتي تدعوها إنتل "هواتف الوسائط". ويعتبر حجم المعالج واستهلاكه للطاقة في السلسلة Intel Atom Z5xx مثالياً لهواتف الوسائط، التي تقدم خدمات الاتصال عبر بروتوكول الإنترنت ووصولاً سهلاً بلمسة واحدة للتطبيقات الشائعة في نمط الحياة العصري، مثل البريد الإلكتروني والرسائل النصية ومعلومات المناخ ويوتيوب والأبراج ومجموعات الصور الرقمية.
للعمل على تسريع هذه الفئة الناشئة من الأجهزة، قدمت إنتل اليوم تصميماً مرجعياً لهاتف الوسائط من إنتل سيسهل تطوير الحلول العتادية في الأسواق. وتشمل منصة تطوير العتاد حزماً برمجية مبسطة ومجربة.
تقدم إنتل مجموعة واسعة من رقاقات السليكون والتقنيات والمكونات والأدوات المضمنة التي تمكن المؤسسات من تلبية أقسى متطلبات المنصات ومواعيد التطوير التنافسية. وتوفر المعالجات المرتكزة إلى معمارية إنتل أداء مطوراً فاعلاً في استهلاك الطاقة ضمن قيود الطاقة والمكان المفروضة والشائعة في التطبيقات المضمنة.
0 التعليقات:
إرسال تعليق